شلة محششين قاعدين بحششوا
ومولعين نار ومسلطنين على الآخر،
إجت الشرطة كبسة عليهم
وسألوهم: شو قاعدين تعملوا هون؟
قالوا المحششين: قاعدين نصلي.
قالت الشرطة: وهاي النار لشو؟
ردوا المحششين:
هاي النار .....
مشان اللي ما بصلي
وراء كل رجل عظيم امرأة
وراء كل رجل مسجون امرأة
وراء كل رجل مديون امرأة
وراء كل مشكلة امرأة
وراء كل حرب امرأة
وراء كل حادث سيارة امرأة
وراء كل عراك جيران امرأة
وراء خلل التركيبة السكانية إمرأة
وراء خراب الشباب وإنحرافهم إمرأة
وراء كل أب وأم تم رميهم في دار المسنين إمرأة..
نفسي أعرف مين
هالبغل
اللي سماهم
"الجنس اللطيف"
وحدة
زوجها ماسكها من شعرها
في الشارع
وفي
اليد الثانية عصا
وطايح فيها ضرب
وهي تصيح
يالظالم يالمفتري
مر عليهم واحد
ومسك يد الزوج
اللي بها العصا
وقاله :
يا اخي ضرب البهائم بالعصا
وضرب
النساء بالنساء
يعني
قصده تزوج عليها
الزوج
من شدة انفعاله ما استوعب
فقاله وضح قصدك؟؟؟
قالت له الزوجة
شو
بدك فيه
هاظا مهوي
وما عنده سالفه ..
حبيبي كمل الضرب....!!!؟؟؟
ابتسامات نحوية
وقف اعرابي معوج الفم أمام أحد الولاة فألقى عليه قصيدة في الثناء عليه التماساً لمكافأة,
ولكن الوالي لم يعطه شيئاً وسأله ، ما بال فمك معوجاً؟.
فرد الشاعر:
لعله عقوبة من الله
لكثرة الثناء بالباطل
على بعض الناس .
*****
كان أحد الأمراء يصلي خلف إمام يطيل في القراءة,
فنهره الأمير أمام الناس,
وقال له ،
يا شيخ :
لا تقراء في الركعة الواحدة إلا بآية واحدة .
فصلى بهم المغرب في اليوم التالي, وبعد أن قرأ الفاتحة قراء
قوله تعالى:
وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا الأحزاب ﴿٦٧﴾
وبعد أن قراء الفاتحة في الركعة الثانية قراء قوله تعالى :
رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْنًا كَبِيرًا الأحزاب ﴿٦٨﴾
فقال له الأمير يا شيخ:
اقراء ما شئت
و طول ما شئت ,
باسثناء هاتين الآيتين .
*****
سأل رجل الشعبي:
إذا أردت أن أستحمّ في نهر فهل أجعل وجهي تجاه القبلة أم عكسها؟
قال الشعبي:
بل باتجاه ثيابك حتى لا تسرق !
*****
كان الحجاج بن يوسف الثقفي يستحم بالنهر فأشرف على الغرق
فأنقذه أحد المارة و عندما حمله إلى البر
قال له الحجاج : أطلب ما تشاء فطلبك مجاب
فقال الرجل : ومن أنت حتى تجيب لي أي طلب ؟
قال:
أنا الحجاج الثقفى
قال له :
طلبي الوحيد أنني سألتك بالله أن لا تخبر أحداً أنني أنقذتك .
*****
استأجر رجلا دارا للسكن وكان خشب السقف قديماً بالياً فكان يتفرقع كثيراً ،
فلما جاء صاحب الدار يطالبه الأجرة قال له : أصلح هذا السقف فإنه يتفرقع !!.
قال: لا تخاف و لا بأس عليك فإنه يسبح الله .
فقال له : أخشى أن تدركه الخشية فيسجد.
*****
دخل أحد النحويين السوق ليشتري حمارا فقال للبائع :
أريد حماراً
لا بالصغير المحتقر
ولا بالكبير المشتهر ،
إن أقللت علفه صبر ،
وإن أكثرت علفه شكر ،
لا يدخل تحت البواري
ولا يزاحم بي السواري ،
إذا خلا في الطريق تدفق،
وإذا أكثر الزحام ترفق.
فقال له البائع :
دعني
إذا مسخ الله القاضي حماراً
بعته لك